منتدي أحزان السحاب
منتدي احزان السحاب يرحب بكم
منتدي أحزان السحاب
منتدي احزان السحاب يرحب بكم
منتدي أحزان السحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي أحزان السحاب

منتدي مدينة درنه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سيدة النساء
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
البرنس
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
اللورد ألوين
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
عماد جمال
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
kolomps
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
اموله
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
alrmalmal
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
The_flavor
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
bashar
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
مايكل سكوفيلد
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Emptyقصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اللورد ألوين

اللورد ألوين


عدد المساهمات : 30
نقاط : 10337
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 37
الموقع : شارع الفنار

قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم   قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالجمعة أبريل 02, 2010 8:24 am

قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم
القصة الثانية والأربعون
الخمر أم الخبائث
دكتور عثمان قدري مكانسي

كان العرب يشربون الخمر ويتغنون بها ، ويفخرون بشربها ، إلى أن جاء الإسلام فحرّمها تدريجياً إذ ْكانت نفوسهم عالقة بها ، راغبة فيها .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُحذر منها – فآثارها في المجتمع مدمرة – وضرب على ذلك مثلاً من الأمم السابقة ، وسماها " أم الخبائث ، فأعلن :
أن الصالحين الأتقياء يحبون أن يكون الناس كلهم كذلك ، لِما يرون من جمال التقوى وآثاره الوضيئة على أصحابها ومن شايعهم ، وأن الفاسدين ليودّون أن يكون الناس كلهم فسفة كذلك ، لأنهم لا يستطيعون الفكاك من الموبقات ، فيغوصون في مستنقعاتها الآسنة ، ويتلطخون بها ، ولا يريدون أن يكونوا نشازاً في مجتمع نظيف ، يُشار فيه إليهم بأصابع الاتهام والتقزز والاستنكار ، فيجتهدون في نشر الرذائل في المجتمعات كي لا يشعروا بالدونيّة أمام أفراده .
وهذا ما كان في بني إسرائيل .. حيث عمّ الفساد في الطبقة الحاكمة التي يسمونها – هذه الأيام – " الطبقة الراقية " ، وعزّ عليهم أن يروا بينهم رجلاً متعبداً طاهراً يلسعهم بنظراته الناقدة ، " ويؤذي " فجورهم بعفافه ، وفسادهم بصلاحه !! فعملوا على أن يزلّ ، فيكونوا سواءً، ولكنْ كيف؟ كيف السبيل إلى الإيقاع به وجرّه إلى فتنة تقـْلب عاليه سافله ؟؟ واهتدَوا إلى النساء ، فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ، وهنّ كثير ، والغواية فنّ هنّ رباته ! ، فأعطِ القوسَ باريها ! .. وهكذا كان .
علقته امرأة تتقن فنّ الغواية ، فتقرّبت إليه مدّعية التقوى والهدى ، مظهرة العفة والطهر ، فلما صدّها أرسلت جاريتها تدعوه للشهادة ، فانطلق إليها غافلاً عمّا يُحاك ويُرسم ... فطفقت الجارية كلما أدخلتْه باباً أغلقـَتـْه دونهما .. لقد كان قصر المرأة فخماً على ما يبدو ، كبيراً حتى كثرت فيه الأبواب ! .. ودخل الصيد القفص وهو لا يدري أنه سعى إلى الفخ بقدميه ، ولو كان واعياً ما سعى إليها وحده .. وأي شهادة تكون وراء المغاليق ؟!! إن الشهادة تكون في أوضح الأماكن وأكثرها حركةً .. حتى وصل إلى تلك المرأة ، فوجدها في أجمل زينة وأبهى منظر .. فعلامَ كل هذا ، أهي عالقة به مستهامة؟
قد يكون إناء الخمر من مستلزمات الفجور ، فلِمَ يجد عندها غلاماً صغيراً ؟!.. إنها الدسيسة إذن؛ والاستدراج القسري .. وصدق حدسه .. ولكنْ بعد فوات الأوان .
قالت له بتحد واضح – فقد وقع بين يديها - : بين يديك ثلاث خيارات ، أيها التقيّ الورع!! لا بد من ذلك ، وإلا طار رأسك ، أو فضحناك بين الناس وكشفنا المستور .
نظر إليها يستفهم خياراتها دون أن ينبس ببنت شفة . .. قالت : إما أن تقع عليّ ( فيزني بها )، أو تشرب من هذه الخمرة كأساً ، أو تقتل هذا الغلام .. إنها خطة جهنمية ، لا مفر منها . .. خيّرته بين أمور ثلاثة ، أحلاها مرّ ، فماذا يفعل ؟.
أيزني المؤمن ؟ ! كلاّ ، كلاّ . أوَ يشرب الخمر ؟! لا، لا يشربها ، أيقتل النفس التي حرّمها الله ؟ ألف لا .. أيأبى أن يجيبها إلى ما خيّرَته ؟ إنّ قفل الأبواب ، الواحد تلْوَ الآخر ليدل على أن وراء هذه المرأة مَنْ خطّط ودبّر ، ولم تكن هذه المومس الفاجرة سوى أداة التنفيذ ... ماذا يفعل ؟.
وهو إذ لم يكن عاقلاً حين صدّق الجارية ، فدخل بسذاجة إلى القصر خانه عقله كذلك إذ ْ رضي الخيار بين هذه الأمور الثلاثة ، وكان عليه أن يرفض ذلك بقوة ، فخسارة الدنيا أهون من خسارة الآخرة . ولو اتقى الله حق تقاه لأنجاه الله تعالى كما أنجى الرجل الصالح جُرَيجاً في محنته ... لكن شيطانه زيّن له شرب الخمر ، فهو – على ظنّه – فساد لا يتعدّاه ، أما الزنا فجريمة مشتركة ، يربأ بنفسه عنها !! وقتل الغلام منكر ، لا يفكر فيه فضلاً عن اقترافه .. فليشربْ كأساً من الخمر ... إنها طلبت إليه أن يشرب كأساً واحدة .. فقط .. فليشربها ، ولْيستغفر الله بعد ذلك .. على هذا عزم ، وهذا ما قرره .
قال : فاسقيني من هذه الخمر كأساً .. فسقتـْه واحدة .. إن مسيرة ألف الميل تبدأ بخطوة واحدة ، لعبت الخمرة برأسه ، فقال : زيدوني فزادوه – حين لعبت الخمرة برأسه ما عاد يراها وحدها ، فخاطبها بصيغة الجمع – وما زال يطلب ، وما زالت تسقيه حتى ذهب عقله ، فزنى بها ، .. حين يضيع العقل تنتشي الشهوة ، وحين يضعف التفكير تتحرك النزوات .. والتفت ، فرأى الغلام ينظر إليه يرقبه ، وقد رآه يزني ، فمال عليه ، فقتله .
شرِبَ الخمرَ ، وزنى ، وقتل النفسَ البريئة ، فهل بقي له من الطهارة شيء ؟!! هل بقي له من الإيمان شيء؟!!
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نتجنّب الخمر ، فإنها أم الكبائر ، ويقسم بالله : أن الإيمان لا يجتمع وإدمانَ الخمر في قلب إنسان ، فإذا كان الإيمانُ فلا خمر ... وإذا كان الخمرُ فلا إيمان ... إنها مفاصلة بين الحق والباطل .
ويؤكد صلى الله عليه وسلم ذلك ، فيُعلن :أنه ما من أحد يشربها ، فتقبل له صلاة أربعين ليلة ، ولا يموت وفي مثانته منها شيء إلا حُرّمتْ عليه الجنة ، وإن مات في الأربعين مات ميتة جاهلية . أرأيتم أسوأ من الخمر إذاً ؟!
ومع وضوح ضررها فإن الفاسدين يزيّنون للجاهلين شرب الخمر ، ويسمونها بغير اسمها ، فهي عندهم " الرّاح " وهي عندهم " المشروبات الروحية " .. يسمون الأشياء بغير اسمها .. وهذا دأب الفاسقين الفاسدين ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خصله تميز فيها النبي صلى اله عليه وسلم عن الانبياء السابقين
» اسماء الرسول صلى الله عليه وسلم
» السرحان فى الصلاه كيف نتغلب عليه ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي أحزان السحاب :: المنتدي الاسلامي :: نسائم ايمانيه :: الرسول صلي الله عليه و سلم و صحابته الكرام-
انتقل الى: